تواصل
-
(كأنّ السماءَ منزلُهُ)
بقلم /أحمد سلامة سليم إلى مدْحِهِ قد فرّتِ العينُ واليَدُ كأرواحِ أطفالٍ إلى اللهِ تصعدُ وإنّ القوافي لا…
أكمل القراءة » -
امرأةٌ من حِبر
في كفّكَ يحكي خطُّ الحياةٍ؛ كيف أنّ امرأةَ الحِبرِ، تلكَ الغريبةَ التي لا تَعرفُ كيف تسَنَّى لحِبرِها وعِطرِها وحَرفِها أن…
أكمل القراءة » -
هل نلتقي من جديدٍ ؟
لقد عُدتُ ذاتَ مساءٍ إلى شقّتي بعدَ يومٍ أَرهقَ كاهِلي، فقد كان يومُ الثلاثاءِ جدوَلُه مليءٌ بالمحاضراتِ الجامعيةِ، وقبلَ أنْ…
أكمل القراءة » -
مشروعُ رَجُل..
أتشعرُ أنّك مُرهَقٌ جداً يا فتى؟ مُتعَبٌ من كلّ شيءٍ، وساخطٌ على كلّ شيء، تبدُو لِي كذلك، وعيناكَ الضيّقتانِ، تزيدانِ…
أكمل القراءة » -
أحمد الجعبري.. رحيلٌ يليقُ بالكبارِ!
ستَضحكُ (إسرائيل) بملءِ شِدقَيها ردحاً قصيراً؛ لأنها ظنتْ أنها شربتْ من دمِ الذي أنهكَها وصفعَ كبرياءَها؛ حين أمسكَ “بشاليطِها” الجنديِّ…
أكمل القراءة » -
روتين
مُنْخَفَضٌ جويّ . الرياحُ شِماليةٌ غربية , زخّاتٌ من مطرٍ . البحرُ مُجعَّدٌ رمادي . أشجارُ السروِ عاليةٌ. وغيومُ الخريفِ…
أكمل القراءة » -
وطنٌ تدفأ بالقصيد
يحدِّثُنا معلِّمُنا عن الأوطانِ في يأس ِ يقول: اليومَ أبنائي، نلخِّصُ معظمَ الدرس ِ جذورُ عدوِّنا الماضي، تُمثِلُ أخبثَ الغَرس…
أكمل القراءة » -
مقبرة السؤال
فلسطينيٌّ (من المحتملِ أنْ يكونَ عراقيّاً) يحملُ جُثَّةَ أخيهِ على ظهرهِ. يطوفُ بها بين المقابرِ : -مقبرةٌ في أعلى الجبل…سيكونُ…
أكمل القراءة » -
القدسُ نادتْنِي أنا !
دخلتُ من بوابةِ دمشقَ الكبيرةِ (باب العامود)، لأنعطفَ يسارًا تُجاهَ طريقِ الواد، وأتخلَّى هذه المرةَ عن جولةٍ في طريقِ خانِ…
أكمل القراءة » -
بمفتاحٍ و دِرباسٍ
بمفتاحٍ ودرباس سكَّرنا الجُرح ودُسنا على وجعِ الإحساس صار الحَكي مِثل قِلتو ياناس حتى الهمس صار مِثل السيجارة لَمَّا بِتنْداس…
أكمل القراءة »